طارق صالح يحذّر من استغلال الذكاء الاصطناعي في الدعاية للحوثيين ويدعو لوحدة الصف الجمهوري

قال عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق محمد عبدالله صالح، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بلغة الحوار، مشددًا على أن تحقيق السلام في اليمن يتطلب وحدة الصف الجمهوري وتشكيل قوة قادرة على إنهاء الصراع عسكريًا.
وخلال زيارة لوحدات من قوات المقاومة الوطنية في الساحل الغربي، أشار صالح إلى أن التطوير في القدرات البرية والبحرية أثمر عن نتائج ميدانية ملموسة، من بينها تضييق الخناق على عمليات تهريب الأسلحة ومكافحة تهريب الصواريخ والمسيّرات والذخائر عبر البحر، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الرسمية.
وثمّن تضحيات القوات المشاركة في مختلف الجبهات، مؤكدًا أن “القضية والهدف واحد، وهو استعادة الدولة اليمنية وإنهاء سيطرة الجماعة الحوثية المدعومة من إيران”.
كما أكد رفضه لأي دعاوى تفرقة حزبية أو مناطقية، داعيًا القوى الوطنية إلى التماسك وتفويت الفرصة على محاولات بث الفتنة أو التشويه الإعلامي.
وفي السياق نفسه، حذّر صالح من استغلال أدوات الذكاء الاصطناعي في “نشر الشائعات والأخبار المضللة التي تصب في مصلحة الحوثيين”، معتبرًا أن هذه التقنيات باتت تُستخدم في التلاعب بالمعلومات وتزييف الحقائق.
تأتي تصريحات العميد طارق صالح في ظل تصاعد الحملات الإعلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف أطرافًا سياسية مختلفة ضمن مجلس القيادة الرئاسي، وتتهمها بالضلوع في حوادث أمنية أو بالتقارب مع الجماعة الحوثية.
الساحل الغربي – 23 أكتوبر 2025 – المصدر أونلاين
قال عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق محمد عبدالله صالح، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بلغة الحوار، مشددًا على أن تحقيق السلام في اليمن يتطلب وحدة الصف الجمهوري وتشكيل قوة قادرة على إنهاء الصراع عسكريًا.
وخلال زيارة لوحدات من قوات المقاومة الوطنية في الساحل الغربي، أشار صالح إلى أن التطوير في القدرات البرية والبحرية أثمر عن نتائج ميدانية ملموسة، من بينها تضييق الخناق على عمليات تهريب الأسلحة ومكافحة تهريب الصواريخ والمسيّرات والذخائر عبر البحر، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الرسمية.
وثمّن تضحيات القوات المشاركة في مختلف الجبهات، مؤكدًا أن “القضية والهدف واحد، وهو استعادة الدولة اليمنية وإنهاء سيطرة الجماعة الحوثية المدعومة من إيران”.
كما أكد رفضه لأي دعاوى تفرقة حزبية أو مناطقية، داعيًا القوى الوطنية إلى التماسك وتفويت الفرصة على محاولات بث الفتنة أو التشويه الإعلامي.
وفي السياق نفسه، حذّر صالح من استغلال أدوات الذكاء الاصطناعي في “نشر الشائعات والأخبار المضللة التي تصب في مصلحة الحوثيين”، معتبرًا أن هذه التقنيات باتت تُستخدم في التلاعب بالمعلومات وتزييف الحقائق.
تأتي تصريحات العميد طارق صالح في ظل تصاعد الحملات الإعلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف أطرافًا سياسية مختلفة ضمن مجلس القيادة الرئاسي، وتتهمها بالضلوع في حوادث أمنية أو بالتقارب مع الجماعة الحوثية.


